الأهلي- صمت الدعم وتحديات قارية في الأفق
المؤلف: أحمد الشمراني09.09.2025

• كنت أتوقع أن يحظى النادي الأهلي بمساندة استثنائية تفوق المألوف، بل تصورت، بعد الإنجاز القاري الذي قدمه لنا ولمشروعنا الرياضي، أن تقدير هذا العمل الجليل سيكون عبر صفقات من الطراز الرفيع، لكن ما ألمحه اليوم، وبكل أسف، هو أن الاهتمام مُنصب على نادي الهلال، بحجة تمثيل الوطن، وهذا أمر محمود، ولكن الأهلي أمامه في الموسم المقبل تحديات قارية ومحلية لا تقل أهمية عن مشاركة الهلال، بل وتفوقها من حيث العدد، فلماذا هذا التجاهل الذي يحيط بالأهلي من كل جانب؟
• إذا استعرضنا أحداث الماضي بأرقام الحاضر، سنجد أن الأهلي الأقل حظاً من حيث الدعم المادي، ورغم ذلك، استطاع أن ينتصر على ثروات الهلال والنصر والاتحاد، وحقق بمساندة تعادل نصف ما يحظى به أحد الثلاثة الكبار بطولة هي الأرفع شأناً على مستوى القارة، إذن يجب علينا دعم هذا الإنجاز المستحق، أليس كذلك يا شركة الأهلي؟ هذا الإنجاز يستحق كل الدعم والتقدير.
• حتى هذه اللحظة، لم نتبين بعد من سيبقى في صفوف الفريق، ومن سيرحل، ومن هم اللاعبون المرشحون للانضمام، لكننا ندرك تمام الإدراك أن إنجاز الأهلي هو إنجاز يسجل بأحرف من ذهب لمشروعنا الرياضي الطموح الذي ترعاه الدولة.
• ألاحظ تحركات نشطة في النصر والاتحاد، وقبلهما في الهلال، كان من المفترض، كما يقتضي المنطق السليم، أن تكون هذه التحركات لصالح الأهلي وفي النادي الأهلي.
• إن الفوز بنخبة آسيا لم يكن مجرد بطولة عابرة للأهلي فحسب، بل كان بمثابة رد اعتبار لكل من أخفقوا في النسخة الماضية، وتأكيد قاطع على أننا نمتلك مشروعاً رياضياً ضخماً، وبطولة الأهلي هي إحدى ثماره اليانعة.
• كنت أود أن أرى توضيحات جليلة من شركة الأهلي حول العديد من الأمور الهامة المتعلقة ببطل آسيا، لكي نتبين ماذا ينتظر الأهلي في الأيام القادمة، وما هي الخطط المستقبلية.
• من الواضح والجلي للعيان أن الأهلي يُعد من أضعف أندية الصندوق على مستوى اللاعب المحلي، فهل هذا الأمر واضح لكم أيضاً؟
• إن هدية الأهلي القيمة لمشروعنا الرياضي يجب أن تُقدر حق قدرها من خلال الدعم والمساندة اللامحدودة، فمستقبل الأهلي سيكون محفوفاً بالمصاعب والتحديات الجسام ما لم يكن هناك دعم يوازي الاستحقاقات الصعبة التي تنتظره.
• أخيراً.. إن أسوأ ما يمكن أن يبتلى به الإنسان هو أن يفقد شغفه بالكلام، والابتسام، والتعبير عن ردود أفعاله، وأشد ما يؤلمه هو أن يموت وهو على قيد الحياة.
• إذا استعرضنا أحداث الماضي بأرقام الحاضر، سنجد أن الأهلي الأقل حظاً من حيث الدعم المادي، ورغم ذلك، استطاع أن ينتصر على ثروات الهلال والنصر والاتحاد، وحقق بمساندة تعادل نصف ما يحظى به أحد الثلاثة الكبار بطولة هي الأرفع شأناً على مستوى القارة، إذن يجب علينا دعم هذا الإنجاز المستحق، أليس كذلك يا شركة الأهلي؟ هذا الإنجاز يستحق كل الدعم والتقدير.
• حتى هذه اللحظة، لم نتبين بعد من سيبقى في صفوف الفريق، ومن سيرحل، ومن هم اللاعبون المرشحون للانضمام، لكننا ندرك تمام الإدراك أن إنجاز الأهلي هو إنجاز يسجل بأحرف من ذهب لمشروعنا الرياضي الطموح الذي ترعاه الدولة.
• ألاحظ تحركات نشطة في النصر والاتحاد، وقبلهما في الهلال، كان من المفترض، كما يقتضي المنطق السليم، أن تكون هذه التحركات لصالح الأهلي وفي النادي الأهلي.
• إن الفوز بنخبة آسيا لم يكن مجرد بطولة عابرة للأهلي فحسب، بل كان بمثابة رد اعتبار لكل من أخفقوا في النسخة الماضية، وتأكيد قاطع على أننا نمتلك مشروعاً رياضياً ضخماً، وبطولة الأهلي هي إحدى ثماره اليانعة.
• كنت أود أن أرى توضيحات جليلة من شركة الأهلي حول العديد من الأمور الهامة المتعلقة ببطل آسيا، لكي نتبين ماذا ينتظر الأهلي في الأيام القادمة، وما هي الخطط المستقبلية.
• من الواضح والجلي للعيان أن الأهلي يُعد من أضعف أندية الصندوق على مستوى اللاعب المحلي، فهل هذا الأمر واضح لكم أيضاً؟
• إن هدية الأهلي القيمة لمشروعنا الرياضي يجب أن تُقدر حق قدرها من خلال الدعم والمساندة اللامحدودة، فمستقبل الأهلي سيكون محفوفاً بالمصاعب والتحديات الجسام ما لم يكن هناك دعم يوازي الاستحقاقات الصعبة التي تنتظره.
• أخيراً.. إن أسوأ ما يمكن أن يبتلى به الإنسان هو أن يفقد شغفه بالكلام، والابتسام، والتعبير عن ردود أفعاله، وأشد ما يؤلمه هو أن يموت وهو على قيد الحياة.